لاطلاق نظام تجزثة مصرفي كفيل بإحداث تحول نوعي فى عالم الخدمات المصرفية

هل كان لكوفيد-19 تأثير سلبي أم إيجابي على القطاع التكنولوجي؟أحدث فيروس الكورونا (كوفيد-19) تأثيراً كبيراً على صناعة التكنولوجيا، مما أدى الى زيادة الفرص والتحديات القطاع التكنولجى. فقد تسبت هذه الجائحة في اضطراب سلسلة قيم عالم (أو مجال) الإلكترونيات، لا سيما من حيث المواد الأولية، كما تسب في إلغاء الأحداث التكنولوجية الرئيسية التي سهلت على مر التاريخ فرص الشراكة وتوسيع الأعمال التجارية.ومن جانب آخر، كان لكوفيد-19  أثراً إيجابياً فى التوسع فى تطبيق التكنولوجيا للحفاظ "مجرى سير الأعمال" كما كانت في وضعها الطبيعي، والاعتماد كبير على حلول التواصل والمشاركة ، لتشجيع الموظفين العمل من المنزل. وتشير الدراسات على زيادة الطلب على خدمات وحلول البنية التحتية الضرورية لمساعدة الشركات للعمل عن بعد والتفاعل مع العملاء والموظفين، بالإضافة إلى الانفاق على البرامج المتخصصة. كما تقوم الشركات بإعادة تقييم نظم الحماية الخاصه بها لتمكنها للعمل عن بُعد واكتشاف المشاكل المتعلقة بحماية البيانات، والنسخ الاحتياطية الآمنة، بالملفات.
وبشكل عام، أثرت صناعة التكنولوجيا على العديد من القطاعات الفرعية، بدرجات متفاوتة. فقد دفعت هذه جائحة الى زيادة طلب قطاع الرعاية الصحية، والخدمات اللوجستية، والنقل، والسلع الاستهلاكية على الحلول التكنولوجيه لتسهيل عمل هذه القطاعات، ما أدى الى زيادة الطلب بشكل كبير على شركات صناعة التكنولجيا لتوفير حلول و أنظمة إلكترونيه لهذه المجالاتللمزيدhttps://bit.ly/3aKrXrb